تجنُّب الضرب أو الهجوم الجسدي، من المرجح أن تتأذى وتتعرض للمتاعب عند محاولة محاربة المتنمر.
التعليم والجائحة: طلاب الدول الأكثر فقرا فقدوا أربعة شهور من التعليم
مشاركة مخاوف طفلهم، وإشعاره بالأمان ليستطيع مواجهة أي ظرف أو مشكلة قد يتعرض لها خارج المنزل لا سيّما المدرسة.
نصح الطفل عن كيفية تكوين الصداقات واختيار الأصدقاء الجيدين.
كره الطفل للمدرسة وابتكار حجج ومبررات للتهرب من الذهاب إلى المدرسة أو المشاركة في الأنشطة اللاصفية.
قد يشعر الطالب بالتوتر والقلق جراء الضغوطات المنزلية أو حتى الضغوطات المختلفة في المدرسة، فلمّا يتولد عند الطالب الشعور بعدم الرضا يُحاول التنفيس عن ذلك الشعور بالغضب والانفعال ومن ثم التنمر على غيره من الأشخاص. تعنيف الطفل في المنزل
التنمُّر العابر: حيث لا يكون هناك سابق معرفة بين المتنمِّر والضحية ولا يوجد بيئة اجتماعية تجمع بينهما وقد لا يلتقيان إلّا مرة واحدة في الحياة، مثل تنمُّر المراهقين على شخص مسن في الشارع، أو المعاكسات التي تتعرض لها الفتيات في الشارع أو المواصلات العامة.
يجب على المدرسة أن تضع بعض القوانين الحازمة والصارمة والتي تحدّ من ضرب الأطفال لبعضهم البعض.
هناك طرق عدة يستطيع الآباء والأمهات اتباعها لحماية الطفل من تعرضه للتنمر في مدرسته، نذكر منها:[٣]
تعرف في هذا المقال على أسباب التنمر المدرسي وأنواعه، والعلامات التي تشير إلى تعرض الطالب للتنمر في المدرسة، بالإضافة إلى كيفية التغلب على ظاهرة التنمر في المدارس وحماية أبنائنا منها.
لكن هل يكف الأطفال عن التنمر بمجرد وصولهم إلى طور الرشد وإنهائهم لمراحل الدراسة المختلفة؟ برأي هذه الأستاذة الجامعية في التربية؛ قد يحدث ذلك للبعض منهم بالفعل، أو ربما يجد هؤلاء متنفسا ذا طابع آخر، يمارسون من خلاله سلوكياتهم العدوانية.
ومنح الباحثون استبيانا لأفراد العينة لكي يصنفوا زملاءهم من خلاله في خانة من ثلاث؛ "متنمر" أو "ضحية" أو "طرف خارجي" لا علاقة له بالموقف برمته.
محاولة التحدث إلى المتنمر والإشارة إلى مدى خطورة سلوكهم وضرره.
قال رسول الله ﷺ: "من أشار شاهد المزيد إلى أخيه بحديدةٍ، فإنَّ الملائكة تلعنه حتى يدعه، وإن كان أخاه لأبيه وأمه".